
تداولت مواقع إعلامية فرنسية، مؤخرا، تقارير إعلامية حول ما أسمته بالضغوطات التي تتعرض لها النساء الجزائريات، والتي تحرمهن من التحرر في اللباس، خاصة على مستوى الشواطئ، أين انتشرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات تطالب بتحرر الجزائريات والسباحة بـ«البيكيني» في الشواطئ وتحدي ما يسمى بالتطرف الإسلامي المنتشر في المجتمع الذي يمنع المرأة من التحرر في لباسها.
وحسبما تم تداوله في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، على غرار «تويتر»، أين نشرت مواقع إعلامية فرنسية وناشطات تقارير إعلامية وتغريدات تتضمن دعوات للجزائريات إلى السباحة بلباس البحر «البيكيني»، أين ادّعت ذات التقارير أن الجزائريات يعانين من ضغوط المجتمع الإسلامي الذي يحرمهن من السباحة بكل حرية واختيار اللباس الذي يردنه.
وكانت الصحفية ومقدمة البرامج الفرنسية الشهرية «آن سانكلار» قد قامت بنشر تغريدات على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» تدعو إلى حرية لباس المرأة في الشواطئ الجزائرية.